كان الشيخ الوقور محمد الأمين ولد الحسن تضر الله وجهه رقما صعبا في رحلة تلاميذ خدام لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجمهورية وفي الإمامة وفي الدعوة.
عندما لا تقدم رشوة لتنال حقك ولا تتوسط بصاحب نفوذ لتأخذ مكانك بين الصفوف وتكون الكفاءة لا الولاء هي المعيار ويصبح السلك المهني تراتبيا وتسود الشفافية توزيع الثروة والسلطة والانتخابات و القضاء وسلطة المرور ويتساوى الرئيس والرعية في الوقوف في الطوابير أمام جميع مرافق الخدمات العمومية والخصوصية يقول.
الأخلاق هي الجائزة (وانك لعلى خلق عظيم)،وهي النهج ( أنا اللبنة) ، وهي الفتح والنصر( اذهبوا فأنتم الطلقاء)، وهي الأمم ( اننا الأمم الأخلاق ما بقيت فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا)، وهي ميزة الأحرار(كما تدين تدان)، وهي الأمانة(لا تخن من خانك)، وهي. النصر(ادفع بالتي هي أحسن)، وهي القدرة والقدوة( ان خير من استأجرت القوي الأمين).
يطنب عدد من المتابعين في محاولة إعطاء الآراء الشخصية لداعمي #مرشح_الإجماع_الوطني بعدا اكبر من حجمها من خلال ربطها بالمرشح نفسه، على الرغم من كون هذه الآراء ليست بالجديدة وأصحابها دافعوا عنها لسنوات طويلة قبل ان إعلان الترشح.
ما إن تقترب ساعة الحقيقة حتى يرتفع مؤشر التسيير المعقلن ويحلق الجهد والجد داخل اللجنة الوطنية المستقلة للإنتخابات ولاصوت يعلو فوق دقات عقارب ساعة الإستعداد لإخراج تنظيم الإنتخابات القادمة بعد أن تم إخراج خمس انتخابات في استحقاق واحد ولازال حديث الساعة تعجبا وتثمينا واندهاشا الرجل جعل من اللجنة فضاء مفتوحا وطاولة تستدير حول نقاش الجميع وتتغذى من اقتر
من كمال أدب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكريم سجاياه انه لما وفدت عليه وفود العرب في العام التاسع للهجرة كان يرحب بكل قوم يفدون عليه ويكرمهم ويجيزهم وينزل كل ذي منزلة منهم منزلته ولا يؤنب احدا منهم على ما سلف منه وتارة يثني على الجمع منهم كما هو الحال في وفد عبد القيس الذين قال لهم (مرحبا بالقوم او بالوفد غير خزايا ولا ندامى) وكما هو الحال في وفد