
يعتبر المهندس سيدي محمد ولد الطالب اعمر عراب مرحلة التجديد في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، فمنذ توليه رئاسة الحزب بدأت دماء جديدة تضخ في الحزب من خلال نظرته الإستشرافية التي تجسدت في فتح الفرصة أمام الوجوه الشابة والنساء لتغعيل ديناميكية العمل الحزبي،فخلال الزيارات الداخلية التي قام بها أظهرت الإستقبالات قبولا لدى الرجل وسياسته التي يدير بها الحزب ل