اعتدى بعض أساتذة القانون في كلية القانون أيام عمادة المختار فال، وضاعت حقوق بأمره وتحت وصايته وولايته، ولم يكن على قدر المسؤولية، ولم يرجعهم إلى صوابهم - حين تظلم عنده أصحاب الحقوق - بل دافع عنهم، وحاول أن يلتف حول حقوق الناس التي سلبت وكان سببا في سلبها.